هذه الحقائق سوف تصدمك !!!!

نعم هذه الحقائق تصدم .. والارقام تتكلم عن نفسها

ولكن العرب والمسلمين بإمكانهم تحقيق وانجاز يسبق اليهود

بس يا خساره العرب والمسلمين لا يطبقون ما يقرأوه


.........
يسلمو ايدك عبود علي هالمعلومات ^^^
يا عيني اتصدم !!!

يا حقائق غريبة جداً .
بس صحيحة .
بس مين يشوف ويقرءة ومين يسمع .
معاك حق ؛حقائق تصدم .
تقبل مروري

الى متى والى اين استطاع الأستعمار
تفككنا في كل الشيء ووضع بين يدينا الكثير من اللهو وخطط لطريقنا ونحن نمشي
بإرادته ولكن برغبتنا وهذا ما جعلنا في ضيا ع ...........ونحن رسولنا
الكريم وضع بين يدينا دين عظيم إذا مشينا على خطاه لما سبقنا أحد في كل
المجتمعات............. ولهذا فقط جعلو اكثر حروبهم لديننا قبل كل شيء لكي
نبقى كما ارادونا نأكل من صناعتهم ونلهوبعلمهم حسب معتقداتهم
...........نسينا ديننا ونسينا عاداتنا وتقاليدنا والشهامه العربيه التي
كانت تجمع وحدتنا . وتجعنا يد واحده على من اراد بنا سوء ......واسفاه الى
متى والى اين....................؟؟؟؟
وهده مني ....
كثيرة هي العيوب التي تعتري هذا المجتمع العربي ،

وكثيرة هي السمات التي تستوجب التوقف لدراستها ، ولتحليلها ، وللتعرف على أسبابها ،

وعلى ما قد ينتج عنها مستقبلا ،

غريب هذا التخلف الذي نعانيه علميا وفكريا وصناعيا وزراعيا ، بل وحتى إنسانيا ؟

غريبة هذه الأمية المتفشية التي تأبى الانحسار ؟

وهذا الفساد المستشري الذي يأبى الانكسار ؟

غريب هذا الجهل والطغيان و القهر الذي يطبق على الأنفاس ؟

وغريبة روح الانهزام والاستسلام نقبل كل شيء دون حراك دون نقد الذات

ودون أن نعدل مسارنا أو نغير اختيارنا ؟

صحيح أننا أمة تعاقب على حكمها الطغاة وتناوب على استنزافها المستعمرون ، نزفت دماء كثيرة ،

نزفت ثروات كثيرة ، وقطعت أوصالها وجزئت أرجاؤها ،

وباتت مطمعا لكل من امتلك وسائل القتل والإرهاب والقوة والتسلط ،

فغدا طبيعيا ( أو متفهما ) أن يصبح إنسانها ، الإنسان العربي المعاصر ،

ضحية أمراض اجتماعية ونفسية عديدة ، عمقها عمق الآلام والمحن والتجارب التي عانتها أمته ،

وحجمها حجم التخريب الذي مارسه الطغاة والمستعمرون على امتداد مئات السنين ، ولا يزال ،

وصحيح أننا أمة لم تختر ما هي فيه أبدا بل دفعت إليه دفعا ، عنوة وقسرا ،

من دعاة الحق والعدل والحرية . صحيح كل ذلك لكنه لا يبرر كل ما نحن فيه ؟؟

ليس عيبا أن نجاهر بذلك وأن نعيه ، إنما العيب أن يغيب عنا ، أو نجهله ،

أو نتعامى عنه خجلا من الإقرار به .

وليس عيبا أن نضع الإصبع على الجرح فنشير إليه طلبا للدواء ،

إنما العيب أن نظل مفاخرين بماض صنعه الأجداد وما صنعناه نحن ،

ولا كنا قادرين على صنع مثيل له أو جزء منه اليوم ؟

ولا حول ولا ........

بس علي فكره هادا الكلام صحيح بس
مش لازم تحكي في احكي انا بدي اعمل ما تحكي اليهود ولاد الكلب عملو احكي انتا ايش صنعت اليوم ايش جددت من حياتن انتا وهوا ياعمي ما تصنع لناس اصنع لنفسك يا سيدي ؟؟؟

اكيد

كلام مزبوط

هههههههههههههههههه نضال دائمن بيجي بالاخر هع

هههههههه